Not known Details About تعليم العود
Not known Details About تعليم العود
Blog Article
هو مدرسة عريقه أنشئت خصيصاً لتعلم عزف الموسيقى العربيه لاسيما العود
يجب الانتباه الى تناسب حجم رقبة العود مع قبضة يد العازف لسهوله التحكم به.
وتعني كلمة العود في اللغة العربية الخشب. له خمسة أوتار ثنائية و يغطي مجاله الصوتي حوالي الأوكتافين و نصف الأوكتاف.
غالبا ما يتم تنفيذ الموسيقى الكلاسيكية من قبل أوركسترا سيمفونية المدينة.
ينتمي الجيتار إلى عائلة الآلات الوترية التي تستخدم بالنقر، وتلك العائلة تضم الماندولين والبانجو والستار الهندي والعود العربي وغيرها من الآلات الموسيقية المنتشرة بشكل واسع في جميع أنحاء العالم.
طبول الباس: تعد أكبر آلة في عائلة الطبول وأعمقها صوتًا، وعادة ما يتم عزفها بزوج من العصيّ الكبيرة ذات الرؤوس أو المضارب.[٦]
٩- موسيقى الشرق الأوسط عميقة ومتنوّعة وتعلِّم باستمرار
في حال لم يكن لدى الشخص خلفية موسيقية، فمن الممكن أن يكون العزف على العود تحديًا كبيرًا له، لكن ما عليه فعله هو محاولة أن يغني أغنية يعرفها ويبدأ العزف على العود، وذلك لأن صوته سيعلمه أنواع النغمات التي يجب عزفها مع التدريب المستمر.[٣]
نشأته وأنواعه وأشهر عازفيه
شعبي: الموسيقى التي يقدرها عدد كبير من الناس خلال الفترة الحالية من الزمن
"اليونسكو: إدراج عناصر جديدة على قائمة التراث الثقافي غير المادي، من بينها المنسف الأردني والرغيف الفرنسي وصناعة الأعواد الموسيقية السورية والإيرانية".
العود التركيّ الذي نراه اليوم منحدر -في الأساس- من آلة الكوبوز، وهي آلة صنعها الأتراك. يعود الفضل في تطوّر شكلها إلى هذا الشكل الحديث، شكل العود، إلى صانع/ مصلح الآلات الوتريّة الذي عاش في إسطنبول في آواخر القرن التاسع عشر. يختلف العود التركيّ تمامًا في تصميمه وشكله وأسلوبه في العزف عن أيّ عود آخر؛ فهو أصغر قليلاً في الحجم، وأقصر في الرقبة، وأعلى صوتًا ورنّة من غيره.
وبذلك تأخذ آلة الناي شكلها الكامل وتصلح للعزف ولفتح ثقوب الناي طريقة أخرى إذ تقسم الناي إلى ستة وعشرين مسافة متساوية وعند المسافة الرابعة تثقب الثقب الأول من الأسفل من الأمام وعند المسافة الخامسة تثقب الثقب الثاني وعند السادسة تثقب الثالث وتترك المسافة السابعة بدون ثقب وعند المسافة الثامنة تثقب الثقب الرابع وعند التاسعة تثقب الخامس وعند العاشرة تثقب السادس وعند المسافة الثالثة عشرة يثقب الثقب الخلفي وهي نصف مسافة click here الناي تماماً ولم تقف حدود هذه الآلة في إطار الميدان الموسيقي الغنائي بل تعدته ودخلت مواطن الطرق الصوفية في التكايا والزوايا.
مكونات العود: الصندوق (طهر العود، الصدر(قمرية)الفرس ،الرقبة ، الأنف ،المفاتيح ،الأوتار